خدمة الحضانة الأسرية

الحضانة الأسرية هي تسليم طفل (مجهول الأب، أو الأبوين، أو الأيتام أو ممن تتشابه ظروفهم مع هؤلاء) إلى أسرة بحرينية لرعايته وإيوائه وتحمل مسؤولية تنشئته. الأسرة الحاضنة: هي أسرة تنيب الدولة في رعاية طفل لا تتوفر لديه الظروف الطبيعية للرعاية والاهتمام منذ ولادته.

    1. أسرة بحرينية صالحة أو امرأة غير متزوجة أو مطلقة أو أرملة أو غاب عنها زوجها غيبة متقطعة.
    2. أن يكون عمر الزوجين أو المتقدمة بطلب الاحتضان من 25 سنة ولا يتجاوز  50 سنة .
    3. الصحة البدنية والنفسية والعقلية.
    4. النضوج الأخلاقي والاجتماعي.
    5. حسن السيرة والسلوك.

    وللجنة الحضانة الأسرية إضافة أو استثناء أي شرط بما يضمن مصلحة الطفل الفضلى ولا يتعارض من أحكام المرسوم بقانون رقم (22) لسنة 2000م بشأن الحضانة الأسرية .

    يتعين على راغبي الاحتضان التقدم بطلب كتابي إلى قطاع الرعاية والتأهيل الاجتماعي بوزارة التنمية الاجتماعية مدعماً بالمستندات الثبوتية الدالة على توافر الشروط المنصوص عليها في المرسوم بقانون رقم (22) لسنة 2000م بشأن الحضانة الأسرية.

    1. استمارة طلب الاحتضان.
    2. نسخة من إفادة قارئ البطاقة لصاحب الطلب (الزوجين).
    3. شهادة راتب حديثة لصاحب الطلب (الزوجين).
    4. نسخه من عقد الزواج.
    5. الفحوصات الطبية.
    6. الفحوصات الطبية للأمراض المعدية التالية (CBC,ESR - FBS , HbAIC ,BBIO-CHE - VDRL - HIV - HEP B - MRSPA-Nasal , Groin ,AXILLA - HCV).
الإشراف على المحتضنين ومتابعتهم:

تقوم لجنة الحضانة الأسرية وبالتنسيق مع وزارة التنمية الاجتماعية بالإشراف والمتابعة للأسر المحتضنة بما يضمن ما يلي:

  1. التزام الأسرة الحاضنة بحسن رعاية وإيواء الطفل.

  2. التزام الحاضن بقرارات لجنة الحضانة الأسرية ووزارة العمل والتنمية الاجتماعية.

  3. توفير البيئة الصالحة لنمو الطفل.

  4. تنفيذ جميع القوانين والقرارات والتوجيهات الصادرة في هذا الشأن.

إجراءات الإشراف والمتابعة:
  1. يكون لوزارة التنمية الاجتماعية حق الإشراف والمتابعة على الأطفال المحتضنين، ويستمر هذا الحق قائماً طوال مدة الاحتضان و لحين بلوغ المحتضن سن الرشد.

  2. تلتزم الأسرة الحاضنة بإبلاغ وزارة التنمية الاجتماعية عن كل تغيير في حالتها الاجتماعية أو محل إقامتها، وبأية تغييرات أو ظروف تطرأ على الطفل المحتضن.

  3. تتحدد زيارات المتابعة للأسرة حسب عمر الطفل المحتضن وتكيفه مع الأسرة، ويتم تكثيفها إذا تبين وجود أي مشكلة حتى يستقر وضع الطفل والأسرة.

  4. تقوم الباحثة الاجتماعية بالإشراف على الطفل المحتضن ومتابعة رعايته لدى الأسرة الحاضنة وتكون زيارتها له بشكل دوري.   


شارك هذه الصفحة

قيمنا: